بين الإعلام الإنساني والإعلام الإسلامي

عرف المتخصصون الإعلام بتعاريف عديدة تكاد تنتهي إلى معان متقاربة، نقلها عنهم الأستاذ عبد الحليم عويس فقال:

فن الأقناع

تجنب عبارات المبالغه،مثل جدا قطعا ،وكذلك عبارات التردد واللعثمه والإنكار والتنصل والكلمات المطاطه وعبارات الشرح.

من المكابرة العقيمة حقا، القول بأن اللغة العربية لا تعيش حالة أزمة حقيقية، متأتية في جزء منها من ماضيها القريب، وفي الجزء الآخر من واقعها الحالي.

في أحضان البطالة تولد آلاف الرذائل، وتختمر جراثيم التلاشي والفناء، إذا كان العمل رسالة الأحياء فإن العاطلين موتى، وإذا كانت دنيانا

«أتجالسنا وأنت تلحن؟ إن كنت أردت التعب فقل أعييت، وإن كنت أردت انقطاع الحيلة والتحير في الأمر فقل عييت؛ مخففة " [تاريخ بغداد].

غزت العربية العديد من اللغات الأخرى فأدخلت إليها حروف الكتابة وكثيراً من الألفاظ حتى أصبحت لغات الترك والفرس والملايو والأوردو

وقد ذكر أهل الأخبار أن "قيس بن نشبة"، كان منجماً متفلسفاً في الجاهلية. وهو ممن ادرك أيام الرسول. وذكر أنه من

القراءة تكتب القطعه (4) الى (5) مرات وانت جالس تبري المرسم وتشوف نصف الورقه سار أسود من كثر ماتمسح وتعدل ياالله .. ايام وذكريات

الإعلام والثقافة عنصرا تنوير بامتياز، من زاوية تأثيرهما في السلوك العام ومن منظور قدرتهما على مطاولة الأخلاق ومنظومات القيم.

في كل لغات العالم، توجد كلمات دخيلة لكنها مع مرور الزمن تأخذ مكانها بين مفردات هذه #اللغة أو تلك وتتداول على الألسن حتى تنتفي