قصة المثل الدراهم مراهم

يحكى أن رجلا تافها كان لا يقيم أهمية لكرامته، فأباح لنفسه ممارسة أعمال مشينة من أجل الحصول على المال، فجاءه أحد أفراد

البيت بيت أبونا والقوم حاربونا

تعد الأمثال الشعبية من أبرز عناصر الثقافة الشعبية ومن أهم الموروثات السردية الشفهية فى الثقافة الشعبية

كثيرا ما نسمع بهذا المثل يتداول مع الناس خاصة في ظروف معيشية صعبة، وتقال كلا على حسب حالته المادية وظروفه التي

كل من عاش في الأرياف، وجاب القرى والبوادي، يعرف بأن كل طير لمثيله يصفر ويُغرد، إذ إن الحمام لا يجتمع مع الصقور،

الامثال الشعبية هي نتيجة تجارب وخبرات عميقة لاجيال ماضية فتناقلها الناس,... تعد الامثال الشعبية حكمة الشعوب وينبوعها الذي لا ينضب

هذا المثل من الامثال التي يتم تداولها في قبيلة بني مالك الطائف والمثل يقصد ان راعي الغنم عندما يريد الذهاب بالاغنام وخاصة

كان أحد الرجال متزوجاً منذ زمن طويل, وكانت زوجته لا تنجب, فألحت عليه زوجته ذات يوم قائله: لماذا لا تتزوج ثانيه يا زوجي العزيز

يقال انه قد ضرب بهذا المثل ان هناك رجل شاف غدير ونزل يسبح فيه يحسب أن الماء ليس ذا عمق كبير ودخل الغدير وغرق وفي الواقع يجب

هذا المثل من الامثال المتداوله في قبيلة بني مالك الطائف وما جاورها من القبائل مثل زهران وبني الحارث وبني ذبيان والمثل

عضَّ الزمانُ رجلاً كان يسكن يثرب، فأحالَ سَعتَه إلى ضِيق، وسرورَه إلى حزن، وهناءَه إلى بؤسٍ وحرمان، وضاقتْ عليه أرضُه وسماؤه