ماذا فعل الفاروق عند عودته من الشام إلى المدينة

انفرد عن الناس ليتعرف أخبار رعيته فمر بعجوز لها خباء، فقصدها،فقالت: يا هذا، ما فعل عمر ؟ قال : قد أقبل من الشام

كيد النساء

زوج الحجاج بن يوسف الثقفي من امرأة اسمها (هند) رغما عنها وعن أبيها وكانت ذات جمال أخاذ. وكان الحجاج كما تعلمون دميماً.

الكلام نشر والسكوت طي لما أصاب أهل البوادي القحط أيام هشام بن عبد الملك وفدت عليه رؤساء القبائل وفيهم صبي صغير في رأسه ذؤابة،

يقول الإمام القرطبي في تفسيره تعليقًا على هذه الآية "وعْدٌ من الله تعالى بأن مَن اتقاه علَّمه؛ أي: يجعل في قلبِه نورًا يفهم به ما يُلقى إليه،

يقال بأن أو من قال هذا المثل هو الشاعر عجران بن شرفي السبيعي والشاعر عجران عاش في عام

حدثني أحد المكيين الأخيار أنه سمع من جده حكاية لطيفة بليغة فاستفاد منها وأخذ ينصح بتطبيق مضمونها من يهمه أمرهم من معارف وأصدقاء.

كان نبيا الله داود وابنه سليمان عليهما السلام يحكمان في قضية عرَضَها خصمان, عَدَت غنم أحدهما على زرع الآخر

وفي احدى الزيارات الى بيت والدها اخبر ﺍﻟﺰﻭﺝ ﻭﺍﻟﺪ ﺍﻟﻔﺘﺎﻩ ﻗﺎئلا: ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﺑﻨﺘﻚ ﺣﻔﻈﺖ ﺍﻟﻘﺮﺍﻥ الكريم .

كان يا ما كان في قديم الزمان حطاب يسكن بإحدى البلدان وفي كل صباح يغدو إلى الغابة بفأسه فيتحطب نقلة

عندما كان القرويون يزفون عروسا إلى قرية بعيدة يمرون في طريق عودتهم بعدد من القرى وتقام مآدب ومن طقوس الرحلة أن ترتص